الســـــــــــــــــــــــــــــــــلام عليــــــــــــــــــــــــــــــكم
فإن من الأمور القديمة التي تداولت بين القدماء من الفلاسفة هو قضية الوجود. فالتساؤلات حول علل خلق الكون و لاسيما الإنسان أثارت جدالا حارا بين الفلاسفة حسب مذاهبهم متمسكين بــها. ولا يزال هذا الجدال يدور في أفكار الآدميين من ليس له حظ في دين الله سبحانه. وصاروا تاركي التساؤلات حول خلق الكون ويمشون في الأرض فرحين قبيل الموت الموعود.ـ
فإن الإسلام قد بين بكل وضوح و صراحة من خلال التنزيل الحكيم ردا على التساؤلات الفلسفية. لماذا خلق الإنسان ( و الجن ) و هذا الكون ؟؟؟. فقد أوضحت الآيات الكريمة في أسلوب واضح إذ تترجمت إلى أي لغة في العالم إن لم يفهموا العربية: } وما خلقت الجن و الإنسان إلا ليعبدون { . هذا هو الهدف و الغاية أو المقصد من خلق الإنسان. و الأمر كله إلى عز وجل.ـ
فالإنسان و الكون خلقا والعلاقة بينهما واضحة ألا و هي المسؤولية. أن الإنسان كما بين الله في القرآن الكريم خليفة الأرض } إني جاعل في الأرض خليفة { حيث أشارت الأية حينما صرح الله هذه الأية من سورة البقرة تردد الملائكة وأدي ذلك إلى كفر إبليس و اظهار عناده.ـ
فإن الإسلام قد بين بكل وضوح و صراحة من خلال التنزيل الحكيم ردا على التساؤلات الفلسفية. لماذا خلق الإنسان ( و الجن ) و هذا الكون ؟؟؟. فقد أوضحت الآيات الكريمة في أسلوب واضح إذ تترجمت إلى أي لغة في العالم إن لم يفهموا العربية: } وما خلقت الجن و الإنسان إلا ليعبدون { . هذا هو الهدف و الغاية أو المقصد من خلق الإنسان. و الأمر كله إلى عز وجل.ـ
فالإنسان و الكون خلقا والعلاقة بينهما واضحة ألا و هي المسؤولية. أن الإنسان كما بين الله في القرآن الكريم خليفة الأرض } إني جاعل في الأرض خليفة { حيث أشارت الأية حينما صرح الله هذه الأية من سورة البقرة تردد الملائكة وأدي ذلك إلى كفر إبليس و اظهار عناده.ـ
No comments:
Post a Comment